هذا ما كتبه الشيخ بلال سعيد شعبان بعد نيله شهادة الماجستير في القيادة وسبل النهوض من جامعة الجنان

بعد سنوات من الانتظار ناقشت بتاريخ 2019/5/2 م. رسالتي لنيل درجة الماجستير في جامعة الجنان
وقد تشكلت لجنة المناقشة من كل من الدكتور محمود إسماعيل ، العميد الركن الدكتور عبد الله ضاهر، والدكتور رهيف الأيوبي حفظهم الله تعالى.
وكانت رسالتي بعنوان “القيادة…وسبل النهوض” وبفضل الله نلت درجة “جيد جدا”

الشّكر والتّقدير
يقول سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم :” لا يشكرُ الله من لا يشكر الناس”.

  • أتقدم ببالغ الشكر والتقدير لمن أعانني في اختيار الموضوع وأشرف على خطة البحث، أعني به المربي الكبير الدكتور علي لاغا حفظه الله تعالى.
  • كما أشكر المشرف على بحثي الدكتور الكريم محمود إسماعيل الذي تابع معي خطوات البحث خطوة خطوة.
  • ولا أنسى أن أشكر جامعة الجنان ومؤسسيها أعني بهما ” الدكتور فتحي يكن ” و”الدكتورة منى حداد يكن ” رحمهما الله تعالى، تلك الجامعة التي فتحت لنا أبواب مكتباتها العامرة للبحث في مراجعها القيمة.
  • كما أشكر المدقق اللغوي أخي الحبيب الأستاذ أحمد سليمان بركات حفظه الله.
  • وأشكر كل من أسدى إليّ نصحا، وصوّب لي قولا، وأهدى إليّ عيباً
    الإهداء
  • قال الله عز وجل :” وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلا تَعْبُدُوا إِلا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانا “
  • إلى أبوي الكريمين رحمهما الله…
  • والدي وأميري سماحة الشيخ المجاهد سعيد شعبان (رحمه الله) الذي تتلمذتُ على يديه في البيت أبا عطوفا، وفي المسجد مدرّسا وخطيبا ، وفي المدرسة معلما ومربّيا.
    رافقته في أسفاره إلى عشرات البلدان وتعرفت من خلاله على نخبة من قادة أمتنا وسمعت معظم دروسه وخطبه ومحاضراته فشكّل كل ذلك شخصيّتي، ورسم معالم حياتي.
  • إلى والدتي الحاجّة نجاح الناظر “أم صهيب” رحمها الله ، بانية مؤسّسات الرّسالة الإسلاميّة الّتي رعتني واحتضنتني طفلا ، وعلّمتني طالبا ، ودرّبتني مُدِّرسا ومشرفا ،ورافقتها صديقا في الرّحلات والأسفار .
  • إلى أسرتي الّتي كانت وما تزال جنّتي في هذه الدّنيا
    ثمّ إلى كلّ من علّمني حرفا وتفضل عليّ من المدرّسين والمشرفين إرشادا ونصحا
    إلى كلّ الطّيبين والبسطاء من أمتنا والّذين نستمدّ من دعائهم عزما وقوة وإصرارا على السّير في درب الحقّ.
    إلى كلّ أولئك الطّيبين أهدي هذا العمل المتواضع….

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *