حكمت المحكمة المركزية التابعة للعدو في القدس المحتلة أمس على الوزير السابق غونين سيغف بالسجن 11 عامًا، وسنة أُخرى مع وقف التنفيذ، بتهمة التجسس لحساب إيران.
وذكرت صحيفة “هآرتس” أن “المحكمة حكمت في الشهر الماضي على سيغف الذي اعترف بالتهم الموجّهة إليه”، مشيرة الى أنه تمّ بالأمس الاستماع إلى حجج العقاب واتخاذ الإجراءات بحقّ سيغف”.
وقد اعتُقل سيغف واتهم العام الماضي بتقديم معلومات إلى طهران.
وجاء في لائحة التهم الموجّهة لسيغف حين شغل وزير الطاقة والبنية التحتية في الكيان الصهيوني: مساعدة “العدو” خلال الحرب، والتجسّس على “إسرائيل”، ونقل معلومات إلى “العدو”.