أعلنت الحكومة الألمانية عن “تسريب بيانات ووثائق لمئات الشخصيات السياسية عبر موقع “تويتر”، مؤكدةً “اننا نأخذ على محمل الجد تعرض بيانات شخصية ووثائق تخص مئات الساسة الألمان للقرصنة والنشر عبر الإنترنت”.
كما أوضحت أن “البيانات السرية لمكتب المستشارة، أنجيلا ميركل، شخصيا، لم تتأثر نتيجة لهجوم القراصنة، الذي طال مئات السياسيين في ألمانيا”.