بدأت جزيرة كاليدونيا الجديدة الواقعة في المحيط الهادئ، وهي إقليم فرنسي فيما وراء البحار، التصويت في استفتاء حول ما إذا كان سيبقى جزءا من فرنسا أو ينفصل عنها ليصبح مستقلا تماما بعد 165 عاما من استعماره.
ويُطلب من سكان كاليدونيا أن يقولوا “نعم” أو “لا” لسؤال واحد بسيط: “هل تريد أن توافق كاليدونيا الجديدة على السيادة الكاملة وتصبح مستقلة؟”.
وتم فتح مراكز الاقتراع من الساعة 08.00 صباحا (21.00 بتوقيت غرينتش السبت)، حتى الساعة 06.00 مساء الأحد بالتوقيت المحلى (07.00 بتوقيت غرينتش الأحد).
ومن المتوقع إعلان النتائج بين الساعة 08.00 و 10.00 مساء غد بالتوقيت المحلي. (د ب أ)