اعتبر رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المقاومة الشيخ ماهر حمود “ان المصالحات التي تأتي تباعا من جهة سياسية عندها “تراث” متراكم من العلاقة مع العدو الصهيوني والجرائم الكبيرة، التي لم يتم الاعتذار عنها، تطرح تساؤلات كثيرة: اين دم الرئيس الشهيد كرامي؟ واين دماء المئات الذين قتلوا على الحواجز والمعارك الفاشلة؟ ومنها معارك الجبل وشرقي صيدا… الخ، مضيفا ان “نحن نقدر حاجة الساحة المسيحية لهذه التصالحات، ولكن كان الامر سيكون افضل لو تم الاعتراف بالجرائم الكبرى بدلا من التفاخر بتاريخ مؤلم غير مشرف”.
أقرأ التالي
16/07/2025
رئيس المنتدى الإسلامي للدعوة والحوار استقبل منسّق هيئة الأحزاب والقوى الوطنية والإسلامية في الشمال “إدانة العدوان الصهيوني على دمشق وحوار بين مكونات أمتنا
25/04/2025
بري: سلاحنا هو أوراقنا التي لن نتخلّى عنها
15/04/2025
عون: حزب الله واعٍ لمصلحة لبنان وهناك رسائل متبادَلة معه لمقاربة حصرية السلاح
22/01/2025