باركت حركة التوحيد الاسلامي للأمة العربية والإسلامية حلول ذكرى الإسراء والمعراج متمنية أن تكون المناسبة منطلقا للإسراء من الشرذمة والانقسام باتجاه الوحدة والاعتصام، مساحة للمعراج من الضغائن والأحقاد صوب المحبة والسلام، فيكون ذلك كله حجر أساس في تخليص بيت المقدس وأكناف بيت المقدس من براثن المحتلين الغاصبين يتحرر الأقصى وفلسطين كل فلسطين.
من جهة أخرى هنأت الحركة في البيان الذي صدر عنها حركة حماس بإعادة انتخاب القيادي يحيى السنوار رئيسًا للمكتب السياسي في قطاع غزة سائلة الله سبحانه أن ترتقي حركة المقاومة الاسلامية أكثر فأكثر في معالي الاستحقاقات الجهادية والسياسية على طريق تحرير الأرض والمقدسات من رجس الصهاينة والمستعمرين.