أدانت وزارة الخارجية والمغتربين اللبنانية جريمة اغتيال العالم النووي الإيراني الشهيد محسن فخري زاده يوم الجمعة الماضي، ودعت “جميع الأطراف إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس تفاديا من الانزلاق نحو السيناريو الأسوأ في المنطقة”.
واعتبرت الوزارة في بيان لها أن “من شأن عمليات القتل والاغتيال تأجيج الصراعات وزعزعة الاستقرار، وهي جرائم مرفوضة ومدانة في القانون الدولي وفي المواثيق الدولية كافة”.
وتقدمت الوزارة بـ”أحر التعازي من الجمهورية الاسلامية الايرانية، حكومة وشعبا خصوصا ذوي الضحايا، إزاء هذا الاعتداء “.