أكدت مصادر “الأخبار” أنه “طيلة سنة من احتجاز اللبنانيين الثمانية في الإمارات لم يتمّ التحقيق رسمياً مع الموقوفين سوى مرّة، في حين أنّ عدداً منهم تعرّض لتعذيب جسدي، وآخرون لضغوط نفسية، كإجبارهم على التوقيع على أوراق من دون أن يعرفوا مضمونها”.
وتخوّف معنيون بالقضية من أن تكون الأوراق التي أُجبر الموقوفون على التوقيع عليها، تتضمن اتهامات واعترافات لم يدلوا بها.