وصف مصدر أمني أوروبي لصحيفة “الأخبار” النقاش داخل الإدارة البريطانية حيال نية الحكومة وضع حزب الله بشقه السياسي هذه المرّة على لوائح الإرهاب بالمتهورة.
وراى المصدر ان “ما يراه الأوروبيون خطراً، ليس بالضرورة أن يراه الأميركيون كذلك، وربّما يضغطون في اطار السعي يسعون عرقلة التحوّلات التي قد تطرأ على المشهد الأوروبي مستقبلاً، وتحديداً التقارب الفرنسي ـــ الألماني ـــ الروسي، الذي عبّر الأميركيون علناً عن رفضهم له أمام قادة الدول الأوروبية، وعبْر الضغوط لعرقلة تنفيذ خط نقل الغاز نورد ستريم 2”.