أعلنت النائبة الأولى لرئيس الاستخبارات القومية الأميركية، سيو غوردون، أن “روسيا والصين ستمتلكان خلال أعوام قليلة سلاحا مضادا للأقمار الاصطناعية وستقومان باستخدامه”، مشيرةً إلى ان “موسكو وبكين تسعيان لتشكيل قوات قادرة على مقاومة الأنظمة الفضائية الأمريكية في الفضاء، مع العلم أن الفضاء يعتبر مسرح عمليات حربية، له أولوية بالنسبة إليهما. لذلك سيكون سلاحهما المدمر للأقمار الصناعية بعد بضعة أعوام جاهزا”.